الجمعة، 25 فبراير 2011

مدونتي و المدونات و المدونين

قليل هم الاوفياء للمدونات ...

هجرت مدونتي منذ سنتين تقريبا بلا اسباب و بلا سابق انذار

فصديقي العزيز لا يزال مصرا : تكفة ... طل فيها .. جاملها ... اقرا شنو موجود .. التعليقات ... الخ

ولكن انا اقول لك يا صديقي العزيز انني لا اندرج في خانة الجحود ...

فهناك مدونون هاجروا (بأسماء مدوناتهم) الى الفيسبوك ... و كان لهم الاف المؤلفة من الاصدقاء

و اليوم تجدهم مغردون بلا لون و لا طعم و لا رائحة ... عطنا ريتويت يالحبيب

ايضا بأسماء مدوناتهم !!!!!1


و اليوم اجد مدوناتهم مهجورة لاسابيع .. و لأشهر احيانا

لست من هؤلاء صديقي

+++++++++++


كل عام و انتو بألف خير ... خوش عيد وطني هالسنة

مانتوفـــــــــــاني

هناك 9 تعليقات:

  1. في الوقت الذي تشعر به أنك في ندوة ثقافية في المدونات، فإن التويتر لايعدو كونه سوالف ديوانية :)

    المدونة كالكتاب، لا تكتبه ولا تقرأه إلا وأنت تملك الاستعداد لذلك، فإن لم يكن تهجره بأسرع فرصة .. وهذا ما حدث مع معظم المدونات للأسف.

    بالنسبة لي، لازال لها طعمها، ومن يكتب للناس فالناس زائلون، ومن يكتب للعقول فهي باقية طالما ظل هناك نَفَس ..

    كل عام وأنت بخير :)

    ردحذف
  2. اهلا بعودتك

    فالمدونة صارت الملاذ للكتابة حتى وكما قال الاخ سفيد
    ان تويتر هو الاكثر استخدام

    ولكني اشتاق لدونتي بين الحين والاخر

    مرحبا مرة اخري
    :)

    ردحذف
  3. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  4. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  5. Welcome back :)
    يعني هذي عودة إن شالله ولا شنو؟

    ردحذف
  6. مانتوفاني
    أيام معدودة وتبلغ تدوينتك الأخيرة عامها الاول
    قد لا اكون هنا لأبارك ,,
    كل عام وانت بخير وكل عام والكويت بخير 25 فبراير :)
    يوم مميز

    سلامي إليك أيها الصديق

    ردحذف
  7. لا تحمّل غيرك تقصيرك بالكتابة، ولا تحمّل نفسك هذا التقصير أيضاً، فالمدوّنة مكان لا علاقة له بالتواريخ والنشر الدائم، للأنني شخصياً مازلت أستمتع بقراءة بعض مواضيع المدونات المهجورة منذ 2007 وحتى تعليقات الزوار، وبكل سعادة كأنها كتبت للتو ..

    واصل من أجلك أنت..أنت فقط ;)

    ردحذف
  8. شكرا جزيلا على هذا الطرح المتميز..جزاك الله خير

    ردحذف